×

تفسير أناجيل البصخة المقدسة (ليلة الثلاثاء)

تفسير أناجيل البصخة المقدسة (ليلة الثلاثاء)

↓↓تفسير أناجيل البصخة المقدسة (ليلة الثلاثاء)↓↓

Magdi_anis تفسير أناجيل البصخة المقدسة (ليلة الثلاثاء)ينبهنا المهندس مجدى أنيس لكلمات الرب, التى سيكون تحقيقها صعب المنال, إن أهملنا قوة وهبت لنا فى المسيح يسوع هذه مقدارها!!

ويُلزمْنَا الحديث عن الجهاد والنعمة التأكيد على حقيقتان أساسيتان بدونهما سيكون الحديث صعباً بل سيكون متجاوزاً لحقيقة نصرتنا فى المسيح يسوع.

الحقيقة الأولى هى: خلقتنا الجديدة فى المسيح, مخلوقين فى المسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدها لكى نسلك فيها. ويعبر عن هذه الحقيقة بالنعمة, أو بالتبنى, أو بالأنسان الجديد.

الحقيقة الثانية هى: حقيقة نمونا المستمر فى المسيح. ويعبر عن هذه الحقيقة بالجهاد, أو الأعمال الصالحة.

وبتجاوز أو أهمال أو عدم أبراز أهمية أحدى هاتان الحقيقتان, يكون حديثنا عن الخلاص حديثاً ناقصاً غير معبر عن واقع حياتنا الزمنى الملموس.

ونلاحظ هنا الأختلاف بل التعارض المنطقى بينهما.

لذا يلزم الحديث عن خلاصنا خبرة حياتية صادقة لأدراك الميزان الحياتى السمائى بينهما.

وينتقل بنا المهندس مجدى أنيس بين هذين المستويين المتعارضين فلسفياً ومنطقياً ببراعة المختبر المدقق, دون أن يهمل أحداهما أو يلغى مستوى لحساب المستوى الأقوى!!

فأهمالنا للنعمة يسقط خلاصنا الأبدى تماماً, ويحولنا إلى مجرد تابعين لعوائد وتقاليد الناس, التى لا تقدر على خلاصنا, فنعود إلى حيث أتينا … إلى العدم!

وإن أهملنا الجهاد وحقيقة نمونا الروحى كل يوم تحت أستمرارية حوادث حياتنا, صرنا فلاسفة وتجار للأحلام, فيسقط تلقائياً كل ما هو بشرى أنسانى حلو حقيقى فى حياتنا. فأى تجاوز لمشروعية جهادنا هو الوهم بعينه, بل هو الخراب والتدمير لحياتنا فى المسيح.

إذن فأن خلاصنا الحقيقى هو فى الجمع بين المستويين معاً, إلا إن تلك المعادلة صعبة جداً, بل مستحيلة فى علوم الفلسفة والمنطق والفكر, إلا إنها سهلة جداً, واضحة غاية الوضوح فى يسوع المسيح المتجسد.

فلننتبه إذن كيف يعالج المهندس مجدى أنيس هذه المضادة, وأعتقد بأن تلك المحاضرة صالحة كأساس للتناغم بين كل الطوائف, إن أستطاعوا تجاوز مصالحهم المادية السلطوية, والتى تقف بمفردها عقبة فى الوحدة المرجوة, إن أرهفنا جميعاً السمع لما يقوله الروح للكنائس …..

الساعة الاولى من ليلة الثلاثاء

الإنجيل من لوقا ص 13: 23 30

[فَقَالَ لَهُ وَاحِدٌ: «يَا سَيِّدُ، أَقَلِيلٌ هُمُ الَّذِينَ يَخْلُصُونَ؟» فَقَالَ لَهُمُ: «اجْتَهِدُوا أَنْ تَدْخُلُوا مِنَ الْبَابِ الضَّيِّقِ، فَإِنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كَثِيرِينَ سَيَطْلُبُونَ أَنْ يَدْخُلُوا وَلاَ يَقْدِرُونَ مِنْ بَعْدِ مَا يَكُونُ رَبُّ الْبَيْتِ قَدْ قَامَ وَأَغْلَقَ الْبَابَ، وَابْتَدَأْتُمْ تَقِفُونَ خَارِجًا وَتَقْرَعُونَ الْبَابَ قَائِلِينَ: يَا رَبُّ، يَا رَبُّ! افْتَحْ لَنَا. يُجِيبُ، وَيَقُولُ لَكُمْ: لاَ أَعْرِفُكُمْ مِنْ أَيْنَ أَنْتُمْ! حِينَئِذٍ تَبْتَدِئُونَ تَقُولُونَ: أَكَلْنَا قُدَّامَكَ وَشَرِبْنَا، وَعَلَّمْتَ فِي شَوَارِعِنَا! فَيَقُولُ: أَقُولُ لَكُمْ: لاَ أَعْرِفُكُمْ مِنْ أَيْنَ أَنْتُمْ، تَبَاعَدُوا عَنِّي يَا جَمِيعَ فَاعِلِي الظُّلْمِ! هُنَاكَ يَكُونُ الْبُكَاءُ وَصَرِيرُ الأَسْنَانِ، مَتَى رَأَيْتُمْ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَمِيعَ الأَنْبِيَاءِ فِي مَلَكُوتِ اللهِ، وَأَنْتُمْ مَطْرُوحُونَ خَارِجًا. وَيَأْتُونَ مِنَ الْمَشَارِقِ وَمِنَ الْمَغَارِبِ وَمِنَ الشِّمَالِ وَالْجَنُوبِ، وَيَتَّكِئُونَ فِي مَلَكُوتِ اللهِ. وَهُوَذَا آخِرُونَ يَكُونُونَ أَوَّلِينَ، وَأَوَّلُونَ يَكُونُونَ آخِرِينَ».] والمجد لله دائماً.

 +++

الساعة الثالثة من ليلة الثلاثاء

الإنجيل من لوقا ص 13: 31 ألخ

[فِي ذلِكَ الْيَوْمِ تَقَدَّمَ بَعْضُ الْفَرِّيسِيِّينَ قَائِلِينَ لَهُ: «اخْرُجْ وَاذْهَبْ مِنْ ههُنَا، لأَنَّ هِيرُودُسَ يُرِيدُ أَنْ يَقْتُلَكَ». فَقَالَ لَهُمُ: «امْضُوا وَقُولُوا لِهذَا الثَّعْلَبِ: هَا أَنَا أُخْرِجُ شَيَاطِينَ، وَأَشْفِي الْيَوْمَ وَغَدًا، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ أُكَمَّلُ. بَلْ يَنْبَغِي أَنْ أَسِيرَ الْيَوْمَ وَغَدًا وَمَا يَلِيهِ، لأَنَّهُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يَهْلِكَ نَبِيٌّ خَارِجًا عَنْ أُورُشَلِيمَ! يَا أُورُشَلِيمُ، يَا أُورُشَلِيمُ! يَا قَاتِلَةَ الأَنْبِيَاءِ وَرَاجِمَةَ الْمُرْسَلِينَ إِلَيْهَا، كَمْ مَرَّةٍ أَرَدْتُ أَنْ أَجْمَعَ أَوْلاَدَكِ كَمَا تَجْمَعُ الدَّجَاجَةُ فِرَاخَهَا تَحْتَ جَنَاحَيْهَا، وَلَمْ تُرِيدُوا! هُوَذَا بَيْتُكُمْ يُتْرَكُ لَكُمْ خَرَابًا! وَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ لاَ تَرَوْنَنِي حَتَّى يَأْتِيَ وَقْتٌ تَقُولُونَ فِيهِ: مُبَارَكٌ الآتِي بِاسْمِ الرَّبِّ!».] والمجد لله دائماً.

 +++

الساعة السادسة من ليلة الثلاثاء

الإنجيل من لوقا ص 21: 34 ألخ

[«فَاحْتَرِزُوا لأَنْفُسِكُمْ لِئَلاَّ تَثْقُلَ قُلُوبُكُمْ فِي خُمَارٍ وَسُكْرٍ وَهُمُومِ الْحَيَاةِ، فَيُصَادِفَكُمْ ذلِكَ الْيَوْمُ بَغْتَةً. لأَنَّهُ كَالْفَخِّ يَأْتِي عَلَى جَمِيعِ الْجَالِسِينَ عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ. اِسْهَرُوا إِذًا وَتَضَرَّعُوا فِي كُلِّ حِينٍ، لِكَيْ تُحْسَبُوا أَهْلاً لِلنَّجَاةِ مِنْ جَمِيعِ هذَا الْمُزْمِعِ أَنْ يَكُونَ، وَتَقِفُوا قُدَّامَ ابْنِ الإِنْسَانِ». وَكَانَ فِي النَّهَارِ يُعَلِّمُ فِي الْهَيْكَلِ، وَفِي اللَّيْلِ يَخْرُجُ وَيَبِيتُ فِي الْجَبَلِ الَّذِي يُدْعَى جَبَلَ الزَّيْتُونِ. وَكَانَ كُلُّ الشَّعْبِ يُبَكِّرُونَ إِلَيْهِ فِي الْهَيْكَلِ لِيَسْمَعُوهُ.] والمجد لله دائماً.

 +++

الساعة التاسعة من ليلة الثلاثاء

الإنجيل من لوقا ص 11: 37 52

[وَفِيمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ سَأَلَهُ فَرِّيسِيٌّ أَنْ يَتَغَدَّى عِنْدَهُ، فَدَخَلَ وَاتَّكَأَ. وَأَمَّا الْفَرِّيسِيُّ فَلَمَّا رَأَى ذلِكَ تَعَجَّبَ أَنَّهُ لَمْ يَغْتَسِلْ أَوَّلاً قَبْلَ الْغَدَاءِ. فَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: «أَنْتُمُ الآنَ أَيُّهَا الْفَرِّيسِيُّونَ تُنَقُّونَ خَارِجَ الْكَأْسِ وَالْقَصْعَةِ، وَأَمَّا بَاطِنُكُمْ فَمَمْلُوءٌ اخْتِطَافًا وَخُبْثًا. يَا أَغْبِيَاءُ، أَلَيْسَ الَّذِي صَنَعَ الْخَارِجَ صَنَعَ الدَّاخِلَ أَيْضًا؟ بَلْ أَعْطُوا مَا عِنْدَكُمْ صَدَقَةً، فَهُوَذَا كُلُّ شَيْءٍ يَكُونُ نَقِيًّا لَكُمْ. وَلكِنْ وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْفَرِّيسِيُّونَ! لأَنَّكُمْ تُعَشِّرُونَ النَّعْنَعَ وَالسَّذَابَ وَكُلَّ بَقْل، وَتَتَجَاوَزُونَ عَنِ الْحَقِّ وَمَحَبَّةِ اللهِ. كَانَ يَنْبَغِي أَنْ تَعْمَلُوا هذِهِ وَلاَ تَتْرُكُوا تِلْكَ. وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْفَرِّيسِيُّونَ! لأَنَّكُمْ تُحِبُّونَ الْمَجْلِسَ الأَوَّلَ فِي الْمَجَامِعِ، وَالتَّحِيَّاتِ فِي الأَسْوَاقِ. وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ! لأَنَّكُمْ مِثْلُ الْقُبُورِ الْمُخْتَفِيَةِ، وَالَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَيْهَا لاَ يَعْلَمُونَ!». فَأجَابَ وَاحِدٌ مِنَ النَّامُوسِيِّينَ وَقالَ لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، حِينَ تَقُولُ هذَا تَشْتُمُنَا نَحْنُ أَيْضًا!». فَقَالَ: «وَوَيْلٌ لَكُمْ أَنْتُمْ أَيُّهَا النَّامُوسِيُّونَ! لأَنَّكُمْ تُحَمِّلُونَ النَّاسَ أَحْمَالاً عَسِرَةَ الْحَمْلِ وَأَنْتُمْ لاَ تَمَسُّونَ الأَحْمَالَ بِإِحْدَى أَصَابِعِكُمْ. وَيْلٌ لَكُمْ! لأَنَّكُمْ تَبْنُونَ قُبُورَ الأَنْبِيَاءِ، وَآبَاؤُكُمْ قَتَلُوهُمْ. إِذًا تَشْهَدُونَ وَتَرْضَوْنَ بِأَعْمَالِ آبَائِكُمْ، لأَنَّهُمْ هُمْ قَتَلُوهُمْ وَأَنْتُمْ تَبْنُونَ قُبُورَهُمْ. لِذلِكَ أَيْضًا قَالَتْ حِكْمَةُ اللهِ: إِنِّي أُرْسِلُ إِلَيْهِمْ أَنْبِيَاءَ وَرُسُلاً، فَيَقْتُلُونَ مِنْهُمْ وَيَطْرُدُونَ لِكَيْ يُطْلَبَ مِنْ هذَا الْجِيلِ دَمُ جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ الْمُهْرَقُ مُنْذُ إِنْشَاءِ الْعَالَمِ، مِنْ دَمِ هَابِيلَ إِلَى دَمِ زَكَرِيَّا الَّذِي أُهْلِكَ بَيْنَ الْمَذْبَحِ وَالْبَيْتِ. نَعَمْ، أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يُطْلَبُ مِنْ هذَا الْجِيلِ! وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا النَّامُوسِيُّونَ! لأَنَّكُمْ أَخَذْتُمْ مِفْتَاحَ الْمَعْرِفَةِ. مَا دَخَلْتُمْ أَنْتُمْ، وَالدَّاخِلُونَ مَنَعْتُمُوهُمْ».] والمجد لله دائماً.

 +++

الساعة الحادية عشر من ليلة الثلاثاء

الإنجيل من مرقس ص 13: 32 ألخ وص 14: 1، 2

[«وَأَمَّا ذلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ، وَلاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ، وَلاَ الابْنُ، إِلاَّ الآبُ. اُنْظُرُوا! اِسْهَرُوا وَصَلُّوا، لأَنَّكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ مَتَى يَكُونُ الْوَقْتُ. كَأَنَّمَا إِنْسَانٌ مُسَافِرٌ تَرَكَ بَيْتَهُ، وَأَعْطَى عَبِيدَهُ السُّلْطَانَ، وَلِكُلِّ وَاحِدٍ عَمَلَهُ، وَأَوْصَى الْبَوَّابَ أَنْ يَسْهَرَ. اِسْهَرُوا إِذًا، لأَنَّكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ مَتَى يَأْتِي رَبُّ الْبَيْتِ، أَمَسَاءً، أَمْ نِصْفَ اللَّيْلِ، أَمْ صِيَاحَ الدِّيكِ، أَمْ صَبَاحًا. لِئَلاَّ يَأْتِيَ بَغْتَةً فَيَجِدَكُمْ نِيَامًا! وَمَا أَقُولُهُ لَكُمْ أَقُولُهُ لِلْجَمِيعِ: اسْهَرُوا».] , [وَكَانَ الْفِصْحُ وَأَيَّامُ الْفَطِيرِ بَعْدَ يَوْمَيْنِ. وَكَانَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةُ يَطْلُبُونَ كَيْفَ يُمْسِكُونَهُ بِمَكْرٍ وَيَقْتُلُونَهُ، وَلكِنَّهُمْ قَالُوا: «لَيْسَ فِي الْعِيدِ، لِئَلاَّ يَكُونَ شَغَبٌ فِي الشَّعْبِ».] والمجد لله دائماً.

Share this content:

2 تعليقان

comments user
sam minan

حبيبي يسوع قد كشف عن مقدار محبته لنفسي بالصليب فهو احبني الى المنتهي مع العلم اني لست من قديسيه الذين قدموا له قلب صادق ومشاعر نقيه ولست من المدعوين الحقيقين لعرسه السمائي بل قصتي هو ان يسوع قد اعد عرس متكامل وارسل الى المدعويين الحقيقين لياتوا الى العرس ولكن اعتذر الجميع من العظماء والوحهاء ولهذا ارسل المسيح عبيده ليدعو من مفارق الطرق والشوارع فكنت انا من احد المدعوين من الشوارع وعندما دخلت لبصر العريس اخذ قلبي جماله وتعلقت بشخصه الحبيب ولم اصدق انني صرت من المدعوين الذين ذاقوا من طعام الحياة مع ابناء الملك وعندما تقابلت مع العذارى الحكيمات لم يكن عندى زيت وذهب العذارى الجاهلت ليبتعنا زيتا اما انا فلم اذهب معهم بل نظرت الى الحبيب وقلت له انت دعوتني من مفارق الطريق وتعلم اننى لا املك زيت وايضا لا املك مال لكي اشترى به زيت بل تعلق قلبي بك فهل تكون امت زيتى فالحب الذى مليء قلبي يعطينى الرجاء ان احتمي بك من اى شيء بل اكون علي حسابك ان لست علي مستوى قديسيك ابدا بل احبك ولا استطيع ان اتخيل وجودى بدونك وانت الذى دعوتني وتعلم انى لا املك شيء ولا استطيع ان املك شيء فلهذا انا لا اعرف غيرك ولا اريد غيرك فانا لست من الغذارى الحكيمات ولست افعل كما فعل الجاهلات بل انا احتمي فيك واعتمد علي محبتك غير المحدودة فلا تتركني او تتخلي عني بل خذنى من خاصتك علي حسابك وعلي حساب قداستك فان كان يعوزني قداسه او بر فانت القدوس والبار فعلي قدايتك وبرك انت اعتمد امين

    comments user
    Sostanis

    Sr. Sam Minan
    نعم المسيح هو خلاصنا وهو سر المحبة التى فينا.
    نعم لقد أحببناه لأنه قد أحبنا أولاً.
    نعم نحن لا نملك شيئاً لنعطيه, لأنه هو الذى يملكنا.
    نعم كل ما لنا هو من لدنه, الذى قد وهبنا كل شئ فى إبنه الوحيد.
    شكراً ليك. الرب يبارك حياتك.

إرسال التعليق

You May Have Missed